شائف نت

رحيل المناضل الاستاذ/ حسين محمد علي عبد الله الحكيمي ، يوم الخميس 30/8/2018م ، بعد معاناة شديدة من مرض تضيق شرايين القلب ..وفيما يلي سيرة ذاتية موجزة عنه :- الاسم الكامل /حسين محمد علي عبد الله الحكيمي من مواليدعام 1962م ، في قرية الاحكوم محافظة تعز اليمن ، درس المرحلتين الابتدائيه والاعداديه في قريه الاحكوم والثانويه في المدرسه الفنيه الصينية بصنعاء من عام 1977 الى 1980م ،التحق في صفوف حزب الوحدة الشعبية في العام 1978م ، وكان احد نشطاء اللجان الطلابيه ، التي اسسها الحزب ةالديمقراطي الثوري اليمني ، منذ السبعينات ، كان يتمتع بحس فني عالي ، فقد كان قائدآ للفرقة الموسيقية في المدرسة الفنية الصينية بصنعآء ، كما كان عضوآ نشطآ في فرقة كشافة صنعاء .التحق بالعمل بعد التخرج في وزارة الاشغال العامة ، فني معماري وهو تخصصه المهني . اعتقل في صنعاء من الشقه المشؤومه في غرقة الصين بصنعاء في بداية 1982م، مع رفيقه وصديقه عبداللطيف القدسي وعدد آخر من رفاقهم ، وتعرض للتحقيق والتعذيب في دار البشائر وهو مقر فرع الجهاز المركزي للأمن الوطني بصنعآء ، ثم نقل الى مقر الجهاز الرئيسي واودع زنازين المقر في حي ح

هذا المقال سيجعلكم تعيدون ترتيب مفاهيم حياتكم الوطنية والفكرية من جديد....اتمنى من الجميع ان يقرأه  - كتبه أكاديمي ليبي: العامل الإفريقي الذي أتيت به في صباح اليوم لينظف سطح بيتي (واتضح لي فيما بعد إنه أستاذ مساعد في الجامعة بالعاصمة الكونغولية " كينشاسا ) أكمل شغله معي وفي طريق عودتي به إلى جزيرة دوران " سيدي يونس" قعدنا نتحدث قال لي: بلادي الكونغو كانت ولازالت مستعمرة بلجيكية في وسط إفريقيا وتمتلك هبات السماء من غابات وذهب وماس ومعادن تدخل في كل شيء من شاشات هاتفك المحمول إلى أسلاك الطائرات في القوات الجوية التي تضرب اﻻن في بلادكم. ثم سألني إن كنت أعرف إن تسعة ملايين إنسان قتلوا في بلاده في الأربعين سنة الأخيرة، وحين أجبته بالنفي، قال: مَن يملك الإعلام العالمي هو مَن يقتل البشر هناك ولهذا لن تسمع ..! سألته عن دور بلجيكا في بلاده .. فقال لي: ليست هناك دولة واحدة تسيطر على الكونغو، العالم كله يسيطر علينا وكلٌ حسب إمكانياته، أمريكا بالطبع لها حصة الأسد لأنها دولة عظمى، لكن فرنسا تستثمر في موتنا وبريطانيا والصين وبلجيكا ولهذا ليست لدينا حكومة مركزية، ولن يأت

رائع عيد العشق رائع انني يا فاتنتي  منذ ميلادي ببحر جبك ضائع انني اعشقك يا سيدتي  من رأسك حتى الاصابع. -----